الإصلاح بين الزوجين
اقوي طريقة الإصلاح بين الزوجين مجربة وصحيحة
بطريقه التاليه ام يكون هناك سبب الخصام بينهم ام قد يكون سحر التفريق ام ان يكون حسدا قوي
الصلاح سوف يكون اذ ظهرت المشاكل بين الزوجين قبل الطلاق يتم الاصلاح بينهم بطريق الروحانيه الربانيه
وهي فك السحر اولا اذ وجد ثم يتم بعد ذلك بالتزم...
بقراة بعد الادعاء الذي يقولو اللهم اصلح بين وبين زوجي يالله
انك على كل شي قدير اللهم ابطل كل سحر سبب التفريق يالله انك على كل شيء قدير اللهم ابطل كل سحر صنعوه السفهاء منا يالله انك على كل شي قدير انه هو السميع المجيب مجيب دعوتالدعي اذ دعاء اللهم اجمع بينا بالحق يالله انه هو السميع المجيب اللهم ألف بين قلوبنا اورحنا اسماعنا وابصارنا انك علىكل شي يقدير ياهادي اهدي لي زوجي تقراء اسم الله الهادي 1000الف مره ياهادي اهدي لي زوجي يالله انك على كل شي قدير وقراء الفاتح كل يوم 100مره بينه الاصلاح بينهم اايضا عليها التزم بصلاه الطهار الوضوء ايضا
ابطال السحر التفريق بين الزوجين يكون كتالي؟؟؟
اذ وجد فيهم ذلك بقراة سوره البقره 3مرات على ماء وسدر مطحون الاغتسال فيه كل يوم المده 7ايام اللستماع سوره البقره هذ اذ كانت موجود في بيت زوجها ام اذ خرجت من المنزل الشغل يختلف توصل معي على الفور المساعدتكم
لما كانت الأُسرة هي لبّ المجتمع وعماده؛ كان من المهم الحفاظ عليها، والاهتمام بتوثيق روابطها، وممّا يجعل الإصلاح بين الزوجين ضروري، وتبرز أهميّته في الآتي: في الإصلاح بين الزوجين حفظًا للأسر التي هي أساس المجتمع، والفساد بين الزوجين يترتّب عليه فساد البيوت وتفكّكها، وبتالي تشتّت الأُسر وضياعها.[٥] غياب الإصلاح يؤدي إلى فساد العشرة، وزرع الفتنة والكراهية بين الزوجين، بل ربما يصل الأمر إلى النفرة والفرقة.[٦] يؤدي غياب الإصلاح إلى التفكك الأسريّ أيضًا، الذي يؤدي بدوره إلى انتشار الفواحش، ووقوع الدمار والخراب، وضياع العائلة، وتشتت الأولاد.[٧]
وسائل الإصلاح بين الزوجين؟؟؟؟
لقد شرع الله -عزّ وجلّ- الصلح بين الزوجين، ووضع له وسائل لحلّ الخصومة بين الزوجين، وتباعدهم عن الشقاق والفرقة، ومن هذه الوسائل:[٨] الوعظ والهجر، وهذه الوسائل واردةٌ في قوله -تعالى-: (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا).[٩] توكيل حكمين من أهل الزوج وأهل الزوجة في حال وقوع الخلاف والشقاق، وهذا واردٌ في قوله -تعالى-: (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا).
تعليقات
إرسال تعليق